“شكراً للجنة الأسقفية لوسائل الاعلام وللمركز الكاتوليكي للاعلام ممثلاً بالأب عبده ابو كسم على تكريمي الى جانب نخبة من المبدعين… ولكل المكرمين بقول الف مبروك…
وقد علّقت على صورة جمعتها خلال الحفل مع كبيرَي الحفل: لحظة تاريخية بحضرة البطريرك الراعي والمطران مطر…”
بكل هذا التواضع والخفر الطيّب، كتبت الإعلامية الإذاعية هلا حداد، التي تستحق لقبها والتكريم، كتبت على صفحتها الرسمية على الفايسبوك تخبر عن تكريمها مع ثلة من المبدعين..
بين مبروكٍ وألف مبروك تتمشّى الأمينات.. طوبى النجاح والتألق والتميّز.. نجاح وتألق وتميّز المجتهدات والمجتهدين لمراكمة خبرة وحضور، “تخزي العيون”.. العابرات والعابرين فوق سواد الحاقدين.. مَنْ قرّروا وقرّرن بثبات المؤمنات والمؤمنين.. أن قافلة الحياة تسير بكثير من تعب وكثير من رجاء وعطاء..