+ ما موقف مقدّم البرامج مارسيل غانم من حملة التنكيت التي طالته؟ (بوتوكس، زرع شعر)..
+ لماذا يلومه الناس على الانتقال الى مكان عمل آخر.. هل نحن أكثر حرصاً منه على الخبز والملح ورفيقة النجاحات؟!! وعلى الأمانة للمؤسسة التي “نجّم فيها”؟؟ أليس “البيزنس” عرض وطلب؟ فليذهب الى الـ mtv علّه يحصد 27 عاماً أخرى من النجاح!!
+ هل يزرع شعراً؟؟
+ لماذا كلما كثرت برامج التنكيت زادت كآبة المشاهد وإحباطه؟
+ A- لماذا إعلانات التسوّق عبر التلفزيون دمها سميك.. و”بتلعي النفس”؟
B- لمِ لا يدفعون “شوي زيادة” ويقدمون لنا الخلاطات وماكينات الحلاقة، والمناشر الغسيل بطريقة فنية.. تلك البرنامج البائخة.. أشبه بباعين متجولين ينادونعلى بضاعتهم بالميكروفونات التي “تخش وتوزّ”س: معانا صحون معنا طناجر معانان كلسات.. معانا فناجين قهوة!!!
+ مذيعات المقابلات الصباحية على الجديد خصوصاً سمر أبو خليل.. وخلال لقائها السياسي مع أي ضيف، تنظر إلى غرفة الكونترول، هل لأنها على ما أعلم- غرفة الكونترول- أعلى من الاستديو؟! إلى من تنظر بين الفينة والأخرى؟ (سؤال مصيري)
+ لمَ لم يندفع أحد لتصحيح الخطأ اللغوي الكارثة في إعلان على قناة الجديد (أيضاً) والذي يقول فيه المذيع: منذ خمسون عاماً؟؟
+ اللبنانيون حين يتواجدون مع شخص مصري.. لِمَ يترغلون بالمصري!!
+ إعلاميو الغفلة.. يتغزّلون بأسئلتهم ويوّصفونها: بدي إسألك سؤال وجيه.. رح أطرح عليك سؤال أساسي.. خليني اسألك شي مهم!!!
+ ركلة (لبطة) الطابة في الإعلان التوريجي لبرنامج “سيد نفسو”.. شو إلها لزوم؟