يُعرّف عنها على أنها أغنية لكن في واقع السمع والحس الرياضي الحماسي.. هي نشيد بحقّ، أُعدّ ليس فقط ليعبر عن فرحة “جمهور” ومحبينن بفريقهم الرياضي المفضّل.. بل وقبل وفوق ذلك، هو “كليب” يحكي صوراً من الانتماء إلى فريق يشعر ناسه بأنهم فخره و”عِزوته”.. وأنهما متكاملان متماهيان أحدهما بالآخر..
نشيد جميل ينبض بالعزّة.. من قال إن الرياضة وانتصاراتها لا ترفع الرأس وتكبّر القلب؟
الأغنية/ النشيد (وما أحلاها)للشاعر محمود المليجي واللحن الرائع لـ أحمد طارق..
على فكرة.. لـ الأهلاوي الفريق العريق وناسه أغنيات أيضاً.. لا بأس من تجديدها لتكون بمستوى نشيد يوازي بطولات الفريق الشهير والكبير..