كتبت: حنان فضل الله
معبّرة، مؤثرة وصادقة.. بل تجبر الخواطر التي كسرها استهتار مبرمجي افتتاحية/همروجة الألعاب الأولمبية- باريس 2024.. عرضُ افتتاحي استنكره كثيرون، ووصفوه بالمهزلة ما دفع إدارة الألعاب على الاعتذار.. لكن بعد ماذا؟!
إنها لوحة “العشاء الأخير” للدكتور محمد علي صنوبری. مدير مركز الدراسات الاستراتيجية في إيران وقد أعدّها بتضامن فني فريد من أبي الرحمة وسيد الإنسانية والحق، سيدنا يسوع المسيح يحيط به “أطفال غزة وفلسطين المظلومون”- كما جاء في تغريدة للدكتور صنوبري- وسط دمار مرعب مهول..
مائدة من رحمة، عطف ومحبة.. هي رسالة المسيح الحيّ في قلب كل مؤمن بمن له الملك والمجد إلى أبد الآبدين.. آمين.