نصّ أدبي

قبل أن تصبح ظلاً !!

كعادته في كل صباح ، وقبل خروجه إلى عمله في المصرف ، يقبّل يوسف يد الحاجّة “أم يوسف” ويطلب رضاها، يلملم طاولة الصبحية، ويتمنى أن يصحّ فنجانها الذي لا ينزل الأرض.. ” من زغرتك …