توقيت شتوي- توقيت صيفي
هي “عواميد” كنتُ كتبتها في بيتي الصحفي الأحب إلى قلبي، مجلة الحسناء، بإدارة الشيخ عفيف الصايغ الذي انطوت برحيله، مرحلة من زمن الصحافة المكتوبة الجميل والنظيف والراقي …
هي “عواميد” كنتُ كتبتها في بيتي الصحفي الأحب إلى قلبي، مجلة الحسناء، بإدارة الشيخ عفيف الصايغ الذي انطوت برحيله، مرحلة من زمن الصحافة المكتوبة الجميل والنظيف والراقي …
حنان فضل الله لعلّ الإثبات الأقوى لإسرافنا في صرف الأموال (أموال، تعبنا وعرق الجبين) هو كثرة “الفراطة ” تتوزّع في جيوبنا، ثنايا الجزادين، الكوب البلاستيكي على البرّاد أو رفّ …
هي “عواميد” كنتُ كتبتها في بيتي الصحفي الأحب إلى قلبي، مجلة الحسناء، بإدارة الشيخ عفيف الصايغ الذي انطوت برحيله، مرحلة من زمن الصحافة المكتوبة الجميل والنظيف والراقي …
هي “عواميد” كنتُ كتبتها في بيتي الصحفي الأحب إلى قلبي، مجلة الحسناء، بإدارة الشيخ عفيف الصايغ الذي انطوت برحيله، مرحلة من زمن الصحافة المكتوبة الجميل والنظيف والراقي.. قرّرت …
هي “عواميد” كنتُ كتبتها في بيتي الصحفي الأحب إلى قلبي، مجلة الحسناء، بإدارة الشيخ عفيف الصايغ الذي انطوت برحيله، مرحلة من زمن الصحافة المكتوبة الجميل والنظيف والراقي …
وأشمّ عطر أنَس.. جاء أنَس يزورني في موتي المؤجل هذا.. ها هو يقف خارجاً.. مكسور القلب.. ينظر إلي من الزجاج الخارجي.. ثم يدخل.. ياه.. كم أشتقت إليك يا أنَس.. ها أنا أغادر زاويتي لأقترب منك.. …
أراك الآن يا أنَس.. تطلب من سائق سيارتك أن يأخذك الى كورنيش النيل.. وأن يغيب عنك “ساعة، ساعتين، تلاتة”.. “مش مهم محتاج أبقى وحدي شوية” كما قلت له بالحرف.. لم يسألك …
– وأنس؟ – أنَس ما يعرفش حاجة.. صحا ضمير ليلى هانم بعد أن كسرت حياتي، بسبب عارض صحي اصابها.. هل اشفق عليها أم أحقد؟ لا مكان للحقد حيث أنا.. أنا هنا أتفرّج على عروض حياتي وأتأمل في …
عزلتي.. ها أنا ذا الآن وحدي في بيت جدتي الذي صار بيتي.. خلفي خمس وعشرون عاماً هي عمري الذي مرّ.. كواني الانتظار.. انتظار من لن يأتي.. كل ما أذكره كان كيف اختفت روزا من حياتي.. في لمحة دخان.. …
جمد الدمع في عيني.. بالكاد طلع صوتي المخنوق.. لن أقول لها إن أنَس لم يعد.. ستشمت بي.. -اشتقتلكن.. تجمّدت في مكانها.. لم أفهم نظراتها.. هل كانت عتباً؟ هل كانت غضباً؟ هل كانت حباً كبيراً …